Articles

Affichage des articles du 2012

اي افق لمنظمة التحرر الفردي والجماعي للشعب الامازيغي؟

في افق انعقاد المؤتمر الوطني الحادي عشر بمدينة تينغير ايام 12و13و14 ابريل 2012 من اجل تطوير استراتيجية العمل بجناحين  تاماينوت جمعية ذات طابع سياسي.لكن لم يكن هدفها الوصول الى السلطة . فالجمعية ذات الطابع السياسي هي تلك التي تعطي الاولوية لمبادئها واهدافها عند تناولها لقضايا المجتمع والدولة. كانت تاماينوت  تناضل من اجل تسييد افكارها في المجتمع والدولة وهذاما عملت من اجله مع كل التنظيمات الامازيغية الاخرى ونجحت فيه رمزيا.ثم ان استرتيجية العمل بجناحين ثقافي وسياسي المطروحة من داخل تاماينوت  كان هدفها اعتبار العمل الثقافي اساسيا واعتبار العمل السياسي رئيسيا..وهذا ما ادى الى المبادرة في قضايا وطنية مثل ميثاق اكدير وانشاء المجلس الوطني للتنسيق وطرح مفاهيم جديدة كالحقوق الجماعية ، اثرت في  النقاش حول قضية الشعب الامازيغي وكان لها دور اساسي في التطورات التي ادت الى انشاء المعهد الملكي  للثقافة الامازيغية وتيفي تامازيغت واخيرا الاعتراف الرسمي بالامازيغية  ، وقضايا دولية  مثل التوجه للحضور الى الامم المتحدة ليس  فقط كممثلين لجمعيات امازيغية وقعت ...

منظمة تاماينوت للحكومة الجديدة: اجراءات رمزية ولاتحتاج الى ميزانيات

بيان منظمة تاماينوت للحكومة الجديدة  بشان بعض الاجراءات الرمزية التي لاتحتاج الى ميزانيات   ان المكتب الوطني لمنظمة تاماينوت يعتبر ان على الحكومة الجديدة ان تعمل على ابراز جديتها من خلال بعض الاجراءات الرمزية التي قد تعيد الثقة و لاتحتاج الى اية ميزانيات .وفيما يلي بعض منها:   1-اعتذاررئيس الحكومة بصفته هذه عن موقفه المهين تجاه الكرامة الامازيغية وتجاه الشعب الامازيغي الذي هو شعب موجود في التاريخ منذ الاف السنين، وهو موقف بشع يستلزم اعتذارا واضحا حقيقيا امام كل مكونات الامة المغربية وينقل في  التلفزة وكل القنوات العمومية.وموقفه المذكور منشور في الفيديو المشهوريرى ويسمع في  يوتوب وفي فضاءات الانترنيت، ولا يصلحه او يوازيه الا اعتذار رسمي امام الشعب :   http://www.youtube.com/watch?v=-UQd2d-wcTM 2-الامر باضافة الحروف الامازيغية الى كل اللوحات المكتوبة على جدران المؤسسات الحكومية وكل الادارات العمومية بدون استثناء .كما ان من الاهمية بمكان كتابتها عي راس كل المطبوعات الرسمية. 3-الامر باحترام الملكية الجماعية للاراضي والموارد والثروات انطلاقا م...