Articles

Affichage des articles du juin, 2016

بعد العرقلة والفشا بسبب التحالف الدولي مسلسل التحرر الفردي والجماعي للشعوب والامم يتواصل باشكال مختلفة بهدف الشراكة في السلطة والشراكة في الموارد والثروات والشراكة فء القيم

ما يحدث في اوروباانعكاس لما يحدث في الشرق الاوسط وشمال افريقيا.كيف؟ بعد هيمنة "الامبراطوريات" المتصارعة من "اجل احتكار السلطة واحتكار الثروة واحتكار القيم"بناء على نظرية الحق الالهي "لاقامة الخلافة الفرعونية ثم اليهوية "ثم كل من المسيحية والخلافة الاسلامية "جاءت الثورات من اجل التحرر الفردي والجماعي للشعوب والامم.وهو مسلسل توج بعد الحرب العالمية الثانية باعتماد الاعلان العالمي لحقوق الانسان الذي يفتتح بعبارة"نحن شعوب الامم المتحدة" وتاسيس منظمة الامم المتحدة للسهر على السلام والتحرر الفردي والجماعي للشعوب. لكن الدول المهيمنة عالميا في مجلس الامن وفي المنظمات الاقليمية اكتفت بالتوافق على على عرقلة التحرر الفردي والجماعي للشعوب والامم صغيرها وكبيرها وواصلت في اطار التحالف بين "الدول الديموقراطية المركزية منها والفدرالية" التي تقر لبعض شعوبها فقط بالحق في الترر الفردي والجماعي وبين "الدول الاستبداية" التي لاتعترف بالحرية الا لله وخلفائه في الارض منطلقة من نظرية الحق الالهي ومن انالحرية بعد الله لايملكها الا شعب مختار ...

IDBALKASSMBLOG: الحرمان من الكرامة والمساواة بين الرجال والنساء وب...

IDBALKASSMBLOG: الحرمان من الكرامة والمساواة بين الرجال والنساء وب... :  الحرمان من الكرامة والمساواة بين الرجال والنساء وبين الامم والشعوب والاصرار على عدم الاعتراف بحقوق الشعوب الاصليةفي شمال افريقيا والشرق ا...

الحرمان من الكرامة والمساواة بين الرجال والنساء وبين الامم والشعوب والاصرار على عدم الاعتراف بحقوق الشعوب الاصليةفي شمال افريقيا والشرق الاوسط عائق جوهري امامالتحولات الديموقراطية

 الحرمان من الكرامة والمساواة بين الرجال والنساء وبين الامم والشعوب والاصرار على عدم الاعتراف بحقوق الشعوب الاصليةفي شمال افريقيا والشرق الاوسط عائق جوهري امام التحولات الديموقراطية فاغلب الانظمة المهيمنة منذ الاستقلال في كل هذه المنطقة تنكر على االشعوب الاصلية حقوقها الجماعية في الحق في تقرير المصير السياسي والثقافي  وحقوقها الجماعية في الاراضي والغابات والموارد وتعتمد في اغلبها في المجال القانوني والتشريعي والدستوري نظرية الحق الالهي  مدعمة اياها بالايديولوجية العربية/الاسلامية الاكثر تخلفا لتبرير احتكار كل السلطات واحتكار كل الثروات واحتكار تحديد القيم الملائمة لاحتكارها عن طريق اعتماد "القرءان كدستور" اودساتير ممنوحة للواجهة السياسية تجاوبا مع الاعلاانات والمواثيق الدولية التي غالبا ما تصادق عليها مع تحفظات تفرغها من محتواها.وهكذا فبجانب عدم الاعتراف للشعوب الاصلية ا بحقوقها الجماعية فانها تحرم كذالك شعوبها من  حقها الجماعي في ممارسة السيادة في ظل دستور يعتمده الشعب كما انها تحرم كل الافراد بدون استثناء من الحقوق والحريات الفردية.لذالك فان امام جماهير شباب الش...